الفنان حول هذه اللوحة
في "حكاية الصياد والسمكة" لألكسندر بوشكين، كانت الرغبة الثالثة هي الأخيرة، والأصعب، وفي النهاية الحاسمة في تحديد المصير. على مدى ما يقرب من مئتي عام، كانت هذه الحكاية الخيالية رمزًا ثقافيًا لأجيال بأكملها، تحفز الخيال وتجعل الإنسان يفكر في رغباته الخاصة إذا كان لديه ثلاث فقط
ويمكن تحقيقها على الفور. كما تثير رغبة قوية في تحقيق أمانيه العزيزة بينما لا يزال لديه القوة لتحقيقها، وأيدي قوية لعدم الإفلات من سمكته الذهبية، وروح شابة تؤمن بالمعجزات.
ويمكن تحقيقها على الفور. كما تثير رغبة قوية في تحقيق أمانيه العزيزة بينما لا يزال لديه القوة لتحقيقها، وأيدي قوية لعدم الإفلات من سمكته الذهبية، وروح شابة تؤمن بالمعجزات.