الفنان حول هذه اللوحةمكان مرور وتلاقي الحضارات منذ العصور القديمة، مكان للقراصنة والدراما والأساطير، لا يزال البحر المتوسط وهدانًا لجميع من يعيشون حوله.
لا منظر مشمس، ولا شجرة صنوبر مظلية، ولا صخرة في المقدمة. نحن تحت السطح، نلتقط الضوء الذي يغمر القاع الضحل. بعض أسماك الموليت الحمراء تلعب في أشعة الشمس، وقناديل البحر تسبح، وكائنات أخرى تختبئ في الشقوق. نبقى نراقب طالما نستطيع التنفس.